"وينها المرحلة الثانية؟ كل يوم بيقتلونا 30 و40، إيش تتوقع من عدو؟".. مواطنة غزية تعبر بحرقة خلال وداع عائلة أبو شاب لنجلها الشاب محمود أبو شاب في مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس، بعد استهدافه بصاروخ أثناء توجهه لإنجاز معاملة خاصة بخدمة الإنترنت
من مجموع 345 جثمانا لم يتم التعرف إلا على 99 فقط؛ بينما دفن الباقون في مقابر جماعية دون لحظة وداع أخيرة، واليوم استلمت وزارة الصحة الفلسطينية 15 جثمانا جديدا لأسرى كانت تحتجزهم سلطات الاحتلال بلا معالم أو هوية.
المعلّق السياسي الأمريكي مات والش: "في كل مرة ترتفع فيها معاداة السامية، يبدأ النباح عن المسلمين في ديربورن وعن زحف الشريعة الإسلامية وعن اعتبارهم التهديد الحقيقي لأمريكا. إنها عملية منسقة لتحويل الأنظار عن الأسئلة الصعبة حول المصالح الإسرائيلية والحروب التي نمولها."