هو الشّيخ علي البرّاق أصيل القيروان ذات التّاريخ العربيّ الإسلاميّ العريق، في أجوائها الروحيّة ترعرع وتأثّر بعلمائها وشيوخها. نبغ في التجويد والتّرتيل والإنشاد الصوفيّ، وخَبِر الطّبوع الموسيقيّة التونسيّة؛ فكانت تلاوتُه ابنة تربتها، متمايزة عن التلاوة المشرقيّة. فلنتعرّف على رائد مدرسة التّلاوة التونسيّة